كشفت دراسة حديثة أن ضربات القلب من الممكن أن تتأثر بعدد من الأمراض الصحية، وفي كثير من الحالات يكون زيادة عدد ضربات القلب دلالة على حدوث خلل ما في الجسم، وفي دراسة جديدة وجد أن ضربات القلب يمكن أن تدل على الإصابة بمرض الخرف، فكيف ذلك؟
آ
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
ضربات القلب والإصابة بالخرف:
ووفقًا لدراسة أجريت في معهد كارولنسكا، جامعة طبية في السويد، و يمكن أن يكون ارتفاع معدل ضربات القلب أثناء الراحة في سن الشيخوخة عامل خطر مستقل للإصابة بالخرف.
و نظرًا لسهولة قياس معدل ضربات القلب أثناء الراحة ويمكن خفضه من خلال التمرين أو العلاج الطبي، يرجح الباحثون إمكانية استخدام ضربات القلب في تحديد الأشخاص الذين يعانون من مخاطر أعلى للإصابة بالخرف بهدف التدخل المبكر.
العلاقة بين الخرف والقلب:
في الدراسة السويدية، فحص الباحثون ما إذا كان معدل ضربات القلب أثناء الراحة لدى أكثر من ألفي فرد يبلغون من العمر60عامًا أو أكثر ويعيشون في ستوكهولم يمكن أن يكون مرتبطًا بالخرف والتدهور المعرفي بغض النظر عن عوامل الخطر المعروفة الأخرى، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية.
وأظهرت الدراسة، التي تابعت المشاركين لمدة تصل إلى 12عامًا، أن الأفراد الذين لديهم معدل ضربات قلب أثناء الراحة يبلغ 80 نبضة في الدقيقة أو أعلى في المتوسط لديهم خطر الإصابة بالخرف بنسبة 55% أكثر من أولئك، الذين لديهم معدل ضربات قلب يتراوح بين60و69 نبضة في الدقيقة.
وحصل فريق الباحثين على البيانات التي تم تحليلها من الدراسة الوطنية السويدية حول الشيخوخة والرعاية في كونغسهولمن، فيما تم التمويل بواسطة وزارة الصحة والشؤون الاجتماعية السويدية ومجلس البحوث السويدي ومجلس البحوث السويدي للصحة وحياة العمل والرفاهية والمؤسسة السويدية للتعاون الدولي في البحث والتعليم العالي ومعهد كارولينسكا والاتحاد الأوروبي.
آ