غير الجيش الوطني وبمساندة أكبر قبائل اليمن في المحافظات الجنوبية والشمالية ،اليوم، موازين المعركة الإنتحارية التي نفذتها مليشيات الحوثي أمس في جبهة نهم ومفرق الجوف.
وذكرت مصادر مطلعة، أنها وصلت اليوم ، إلى جبهات القتال في مديرية نهم، أعداد كبيرة من قبائل العوالق والصبيحة بمحافظتي شبوة ولحج، لمساندة قوات الجيش في معركة إستعادة الشرعية والجمهورية..
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وأوضحت المصادر في تصريح صحفي رصده " أحداث نت " اليوم، أن التعزيزات التي وصلت من أكبر وأشجع قبائل اليمن (العوالق والصبيحة) للجيش في نهم ، جاءت بعد يوم واحد من وصول تعزيزات مماثلة من قبائل أخرى بذات ثقل وشجاعة "العوالق والصبيحة " . وهي قبائل (عبيدة ومراد وجهم) من محافظتي مأرب والجوف.
وأفادت المصادر بأن تعزيزات القبائل لجبهات القتال، تأتي تلبية لإعلانها النكف لرفد الجيش في جبهات القتال في نهم.. ، استشعارا منها باهمية تعزيز صمود وتقدم الجيش في جبهات نهم التي تعد جبهات حاسمة ويترتب على سقوطها بقبضة الحوثيين تداعيات كارثية يهدد المحافظات المحررة وعلى رأسها محافظات مأرب والجوف وشبوة.
وأكدت المصادر سيطرة الجيش وبمساندة جموع القبائل، على ميسرة جبهة نهم ، وعلى جميع المواقع التي سقطت أمس في العملية الانتحارية لمليشيات الحوثي. مضيفة بأن معارك اليوم ، أسفرت أيضا عن سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف المليشيات.
كما أكدت ، سيطرة الجيش والقبائل المساندة له ، على الوضع في جبهة الميسرة وفرضة نهم ومواقعها وجبل المنارة تحت سيطرة الجيش الوطني بشكل كامل ، وكذا مفرق الجوف أصبح تحت سيطرة الجيش الوطني.