وجه رئيس مجلس الوزراء الدكتور معين عبدالملك، مساء اليوم الخميس 38 نوفمبر/تشرين الثاني، الأجهزة العسكرية والأمنية بمحافظة مأرب التعامل بحزم وقوة مع العصابات التخريبية والعناصر الخارجة عن النظام والقانون، التي تحاول تعكير أجواء الأمن والاستقرار والسكينة العامة للمواطنين بالمحافظة.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وأكد رئيس الوزراء خلال اتصال هاتفي أجراه مساء اليوم مع محافظ مارب سلطان العراده، ثقته الكاملة في قدرة الأجهزة العسكرية والأمنية وبالتفاف شعبي من أبناء محافظة مأرب الأبطال على إفشال كل المساعي الرامية إلى افتعال الفوضى .. مشيرا إلى ان محافظة مأرب قدمت نموذجا متميزا للاستقرار والتنمية في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن، ولن يتم السماح بتشويه هذا النموذج من قبل ضعفاء النفوس.
ووضع محافظ مأرب رئيس الوزراء، أمام الأحداث التي شهدتها منطقة العرقين بالمحافظة، والجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية والعسكرية للتعامل مع العناصر الخارجة على النظام والقانون.. مؤكدا ان السلطة المحلية والأجهزة العسكرية والأمنية وبالتفاف شعبي من أبناء المحافظة عازمة على إفشال كل المخططات التي تحاول زعزعة الأمن والاستقرار.
وأكد الدكتور معين عبدالملك، وقوف الحكومة الكامل مع قيادة السلطة المحلية بمحافظة مأرب لتعزيز الأمن والاستقرار، وثقتها الكاملة بان أبناء مأرب الأبطال وقبائلها الشرفاء سيكونون سندا وعونا للدولة والأجهزة الأمنية والعسكرية في الحفاظ على امن واستقرار محافظتهم.
وشدد رئيس الوزراء على ضرورة تفويت الأجهزة الأمنية والعسكرية الفرصة على العصابات التخريبية التي تستهدف المدنيين والأحياء السكنية وسرعة فتح الخط الدولي لعبور السيارات والشاحنات.