كشفت دراسة حديثة أن الأطفال المولودين قيصرياً يحملون بكتيريا مسببة للأمراض طول عمرهم.
وبينت الدراسة أن هؤلاء الأطفال يحملون قدراً أكبر من البكتيريا، وخصوصاً البكتيريا المتواجدة في المستشفيات، مما يجعلهم أكثر عرضة لمقاومة الميكروبات والجراثيم.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
وتوصل الباحثون بعد تحليل المحتوى الوراثي لـ800 من هذه البكتيريا، إلا أنها نفس البكتيريا التي تتسبب في التهابات مجرى الدم في المستشفيات.
وبما أن الأطفال يعيشون في الأرحام معقمين، فإن اللحظة التي يولدون فيها يتعرض فيها جهاز مناعتهم لعدد كبير من البكتيريا. فقد أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يولدون عن طريق العملية القيصرية معرضون بشكل أكبر لخطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالمناعة، مثل الربو والتهابات الأمعاء وأمراض الحساسية الأخرى.
ولمعرفة المزيد عن تطور الميكروبيوم وتأثير طريقة الولادة عليه، قام الباحثون بتحليل 1679 عينة من بكتيريا الأمعاء لحوالي 600 طفل صحته جيدة و175 أم.
ونشرت مجلة “ناتور” الأمريكية، النتائج التي توصلت الأبحاث الحديثة التي أجرتها كلية لندن الجامعية، والتي تشير إلى أن تأثير الميكروبيوم على الطفل الذي يولد بشكل طبيعي يختلف تماماً عن تأثيره على طفل يولد بعملية قيصرية، مع العلم أن الميكروبيوم هو مجموع الميكروبات المتعايشة مع الإنسان أو أي من الأحياء الأخرى (حيوانات أو ديدان أو قواقع) وتعيش على جسمه أو في داخل أمعائه.