عــاجل

رد سعودي سريع بشأن تفجيرات جدة وتحذيرات امريكا لمواطنيها ..شاهد ما ورد فيه

علم السعودية

أصدرت وزارة الداخلية السعودية، أول تعليق سعودي رسمي على التحذيرات الأمريكية من وقوع تفجيرين في مدينة جدة الساحلية.

 

اقراء ايضاً :

وقال المتحدث باسم الداخلية السعودية، اللواء منصور التركي، في تصريحات خاصة لوكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية إن قوات الأمن تتابع حاليا ما حدث يوم 7 يونيو/ حزيران.

 

 

بسبب اليمن والمغتربين في المملكة .. واشنطن تغدر بالسعودية وتوجه لها ضربة مؤلمة (تفاصيل)

 

 

عــاجل : تطورات عسكرية متسارعة بهذه المحافظة الشمالية والمليشيا تنهار والشرعية تحقق هذه الانتصارات الكبيرة (تفاصيل )

 
 

 

ورد الآن : ترامب يتراجع نهائياً عن خيار الحرب ويعلن قبل قليل هذا العرض للرئيس الايراني (تفاصيل طارئة)

 
 
 

بن لزرق يفاجئ الجميع وينصح الامارات بتطبيق هذا الشرط للخروج من ورطتها في الجنوب

 

 

وتابع "تباشر قوات الأمن التحقيق فيما يحدث يوم 7 يونيو، يبدو أنه عملا إجراميا، يتمحور حول نزاع شخصي".

 

وأوضح أن هجوما متعمدا استهدف سياراتين في مدينة جدة، وتسبب في إصابة مواطنين إيطاليين.

 

وتابع "التحقيقات الأولية أظهرت أن هناك عبوة ناسفة وضعت تحت دواسات الوقود في السيارتين، ما تسبب في اشتعال النيران بهما وإصابة السائقين، بالإضافة إلى الراكبين الإيطاليين الآخرين".

 

وأشار إلى أن السلطات الإيطالية تتعاون في التحقيق الجاري حول تلك الحادثة.

 

وكانت القنصلية الأمريكية في جدة، قد تحدثت عن وقوع تفجيرين بسيارتين مفخختين، استهدفتا مدينة جدة الساحلية السعودية في 7 يونيو/ حزيران الجاري، وأوقعتا عددا من الإصابات.

 

وجاء الكشف عن هذه الانفجارات، عبر تحذير رسمي أمريكي، صادر عن القنصلية السعودية في جدة، يطلب من الرعايا الأمريكيين في السعودية توخي الحيطة والحذر وإعادة النظر في البرامج والتنقلات التي يقوم بها المواطنون الأمريكان داخل المملكة، وذلك في أعقاب الانفجارات التي ضربت مدينة جدة يوم السابع من الشهر الجاري.

 

وقالت الفنصلية، وفقا للتحذير الذي نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إن الانفجارات تسببت بوقوع إصابات، لكنها لم تسبب أي قتلى، كما أنه لا يوجد أي مواطن أمريكي من بين المصابين بانفجاري السيارتين في جدة.

 

وأشارت القنصلية الأمريكية إلى أنه "لم يتم الإبلاغ عن التفجيرات في ذلك الوقت بوسائل الإعلام المحلية أو العربية أو الدولية".