في نقلة نوعية في عالم التكنولوجيا وتحديداً في مكافحة الحرائق يظهر " الطبق الطائر" الذي يعمل بالموجات الصوتية والذي مازال قيد الانشاء ولم يظهر للنور بعد ، والذي بدور قد يقدم حلا فعالا في هذا المجال.
- نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
- تنبيه خطير لكل السعوديين .. احذروا تجاوز الحد المسموح من هذا الشيء في رمضان!..سيكلفكم الكثير
- لا تتجاهلها ..مختص سعودي يكشف عن حالتين يجب على مريض السكري أن يفطر فيهما خلال رمضان
- تسريب صور من قلب مدينة نيوم السعودية!!
- سعودية أنفقت على زوجها 20 عامًا واشترت له سيارتين والمفاجأة كيف رد لها الجميل!
- وداعا للكرش.. خضار مهمل رخيص الثمن يقضي على الكرش ويساعد على إنقاص الوزن 20 كيلو في الشهر!
- أمر ملكي من الملك سلمان..السعودية تعلن عن هدية كبيرة لجميع المقيمين بمناسبة شهر رمضان
- شاهد الكنز الثمين الذي ظهر في الطائف.. فرحة كبيرة في أوساط السكان
- «سم قاتل» .. صنف من أصناف المكسرات سيكون سبب بوفاتك إذا لم تبتعد عنه..حافظ علي ااولادك
- مواجهة شرسة بين ثعبان الكوبرا ضد النمس الإفريقي لن تصدق من هو الفائز!!
ويقول تشارلز بومباردير، مصمم ذلك الطبق الآلي الطائر: "في الحدائق العامة في جميع أنحاء العالم، لدينا أشخاص يشعلون نيرانا في معسكراتهم (بغرض التدفئة أو اعداد الطعام) ثم يتركونها في الصباح ويرحلون دون إطفائها بشكل مناسب".
ويحمل هذا الطبق الطائر اسم"فاير ساوند" والذي يبلغ عرضه مترا ومزينا بالون الاصفرويحتوي على اجهزة استشعار وكاميرات حرارية وهناك أربعة مراوح حول أطراف ذلك الطبق الطائر توفر قوة الدفع. كما أن فتحات سحب الهواء في المقدمة والخلف، والعوادم الصادرة من ذلك الجهاز، تستخدم كقوة دفع، ولتغيير الاتجاهات أيضا.
ولن تحتاج هذه الأطباق المكافحة للحرائق إلى حمل أوزان ثقيلة من مادة "الفوم"، أو السوائل، أو المساحيق، وهي مواد تستخدم في إطفاء الحرائق.
فمجرد انفجار صوتي بقوة 30 إلى 60 هرتز يمكن أن يؤدي المهمة بنجاح، ولا يترك أي أثر على البيئة الطبيعية لتلك الحدائق والغابات.
ويقول بومبادرير إن جهاز "فايرساوند" يمكن أن يكون أيضا وسيلة جديدة للمراقبة.
ويضيف: "فيمكن استخدامه لتحديد مواقع الأشخاص المفقودين، أو توفير تغطية للإنترنت الهوائي فائق السرعة لمنطقة محدودة. وهو ما يمكن أن يوفر فرصة اتصال كافية للأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في أحد المعسكرات".
ويشير بومباردير: "هناك الكثير من الأفكار التي تستقر على أرفف (مكتبات) العلماء، والتي يمكن تحويلها إلى محتوى إبداعي مثل جهاز 'فايرساوند'، لكنها فقط تحتاج إلى شخص ما للعثور عليها، والتوسع فيها."
وإذا استمر ذلك النهج الذي يشير إليه بومباردير، فربما تكون مثل هذه التطورات التكنولوجية في بدايتها، ولذا علينا أن نراقب السماء من الآن فصاعدا.